لمحة عامة

ألحق الصراع الدائر في اليمن منذ عام 2014 ضررًا كبيرًا بسكان البلاد وترك الهياكل الاقتصادية والمؤسسية في حالة من الفوضى. ويهدد انعدام الأمن الغذائي الملايين، حيث تحد تكاليف الاستيراد المرتفعة من الإمدادات، كما أن السياق المعقد يجعل معالجة التحديات التنموية والبيئية صعبة للغاية. يمكن أن توفر حلول التأمين وتمويل المخاطر بعض الإغاثة.

عمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مع الشركاء في اليمن على تطبيق حلول تأمينية مبتكرة لتحسين حياة اليمنيين وتجنب الكوارث البيئية.

عملنا بالأرقام

2

حلول التأمين قيد التطوير

حماية الناس والوظائف والزراعة والأصول العامة.

17

مليون شخص محميون

تأمين المنافذ الرئيسية للغذاء والوقود والإمدادات المنقذة للحياة.

20

مليون دولار من التكاليف البيئية التي تم تجنبها

تجنب التكاليف المتعلقة بالتأثيرات البيئية الحادة على الشعاب المرجانية وأشجار المانغروف والحياة البحرية من خلال الوقاية من الكوارث.

200

حماية آلاف من سبل العيش

عدد الأشخاص الذين ستُمحى مصادر رزقهم بسبب التسرب النفطي، بما في ذلك مجتمعات الصيد.

مشاريعنا

رجل يبيع الطعام في السوق